ورشات ومحاضرات مخصصة
صاحب شركة او مصلحة؟
بالإضافة للمسارات الشخصية، ميرا توما تُقدّم ورشات ومحاضرات مخصصة للـ:
🏢 مؤسسات وأطر عمل
🏫 مدارس وجامعات
💼 شركات وأصحاب أعمال
👥 مجموعات وفرق عمل
🤝 جمعيات ومجتمعات محلية
تُبنى وتُصمَّم بشكل دقيق بما يتناسب مع الهدف، نوع الجمهور، والتحديات الميدانية.
أمثلة مضامين بتتنوع حسب الحاجة:
أنماط التواصل وبناء علاقات فعّالة: عشان الفريق يعرف يسمع، يفهم ويتعامل مع بعضه من غير صراعات مستنزفة او مع الزبائن!
مسؤولية ذاتية – مسؤولية جماعية: كيف الموظف اللي واعي ومسؤول عن حاله بصير مصدر قوة للفريق كله.
كسر الأنماط الذهنية والمعتقدات المحدودة: لأنه أفكار "ما بنفع"، "هيك تعودنا"، أو "مستحيل يتغير" هي أكبر عائق للتطور.
من وعي الفرد… إلى تقدّم الشركة: التطوير ما ببلّش من سياسات الإدارة، إنما من وعي كل شخص بالدور تبعه.
تطوير الحضور والثقة: الموظف اللي حاضر بثقة بخلق بيئة مهنية آمنة ومنتجة.
القيمة المضافة:
ميرا بتآمن إنه البزنس هو مش الحيطان، ولا اللوجو، ولا التكنولوجيا.
البزنس هو أنت وفريقك.
وإذا ما تطوّرتوا من جوّا – التفكير، الوعي، المشاعر – ما في تطوّر حقيقي برّا.
كل ورشة بتخلق تجربة فريدة وصادقة:
بتفتح مساحات جديدة للفهم.
بتكسر جمود "هيك تعودنا".
وبتعطي أدوات عملية ليتحوّل التغيير من كلام – لفعل مباشر – لارباح اعلى.
إذا حسّيت إنه هاي الكلمات لمستك:
تواصل معنا مباشرة – عشان نسمع منك عن الإطار تبعك (مؤسسة، مدرسة، بزنس، أو فريق عمل).
منعمل جلسة تعرف قصيرة – عبر زوم أو وجهاً لوجه، لحتى نفهم:
شو الهدف تبعك (مثلاً: زيادة إنتاجية؟ تواصل أفضل بين الفريق؟ بناء قيادة؟).
شو التحديات اللي واقفة عالطريق.
منصمّم ورشة أو محاضرة خاصة لإلكوا – ما في برنامج "جاهز" بتطبق عالكل. كل مجموعة إلها خصوصيتها، وبتوخد ورشة بتنحط لإلها خصيصًا.
منبلّش التجربة – اللقاءات بتكون تطبيقية، مش تنظير، مع تمارين، تفاعلات وأدوات بتقدروا تطبقوها من اليوم الأول بالشغل أو بالإطار.
المتابعة – بعد الورشة، في متابعة للتأكد إنه الأدوات ما ضلّت بالورشة… بل دخلت عالحياة اليومية تبعت الفريق.
نقطة أخيرة:
إذا إنت صاحب عمل أو مدير، تذكّر:
الموظف اللي بمرّ بتغيير داخلي – هو اللي بغيّر النتائج.
الشركة ما بتكبر بالحيطان، بتكبر بالناس اللي جوّاتها.